ضربت صاعقة رعدية أمس (الأربعاء) مقطورة شاحنة محملة بالأعلاف في منطقة حضن على طريق الطائف/الرياض، ما تسببت في احتراقها.
وأكد الدفاع المدني عبر حسابه بـ«تويتر»، أنه لم ينتج عن الحادثة أي إصابات.
فيما أسقطت الرياح التي شهدها عدد من أحياء العاصمة المقدسة جراء أمطار هطلت على مكة المكرمة مساء أمس، عددا من الأشجار واللوحات، تسببت في تلفيات لسيارات كانت متوقفة في أحد شوارع حي العزيزية.
وبحسب المتحدث باسم الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة الرائد نايف الشريف، فإنه تم نشر الوحدات في الميادين المحددة مسبقا احترازيا وتشغيل غرفة عمليات التنسيق لمندوبي الطوارئ بالجهات المعنية ونشر دوريات السلامة ووحدات الإطفاء والإنقاذ على أنحاء العاصمة المقدسة وتمت مباشرة بعض بلاغات التماسات الكهربائية المحدودة التي تم التعامل معها وتمرير بلاغاتها للجهات المختصة، كذلك بعض حالات سقوط الأشجار نتيجة الرياح التي سبقت هطول الأمطار لم ينجم عنها أي إصابات في الأرواح.وفي جدة، تسببت موجة غبار ورياح محملة بالأتربة، في الحد من الرؤية بشكل جزئي في الشوارع والطرقات، الأمر الذي رفع درجة تأهب الجهات المعنية لاستقبال الحالات الطارئة، واستدعى استنفار الدوريات الأمنية والمرور التي كثفت وجودها على الطرق لمتابعة حركة السير.
وهطلت أمطار غزيرة على أجزاء متفرقة من الطائف والمدينة مصحوبة بعواصف رعدية، سالت على إثرها الأودية والشعاب.
بدورها، دعت الإدارة العامة للدفاع المدني بمكة المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر نتيجة للتقلبات الجوية المؤثرة، وورود توقعات للهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بتعرض أجزاء من مكة المكرمة لهطول أمطار متفرقة، مصحوبة برياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار.
وأهابت الإدارة العامة للدفاع المدني بمكة المكرمة بالجميع التقيد بتعليمات وإرشادات السلامة، والحذر والانتباه أثناء قيادة السيارة في الطرقات وقت الأمطار خشية الانزلاق، والبعد عن التمديدات الكهربائية التي تعرضت لمياه الأمطار تفادياً للصعق الكهربائي، إضافة إلى تجنب الأماكن المكشوفة والقريبة من الأشجار أثناء البرق، وعدم المخاطرة بقطع مياه السيول، ومراعاة احتمال حدوث سيول منقولة، إضافة إلى الابتعاد عن الأجسام المتحركة وغير الثابتة أثناء نشاط الرياح.
وأكدت الإدارة أنها اتخذت جميع الإجراءات الاحترازية والاستعداد والتهيؤ، من خلال تطبيق الخطط المعدة لمواجهة أخطار الأمطار والسيول، بناءً على ما يرد من مستجدات وتغيرات في الحالة الجوية.
وأكد الدفاع المدني عبر حسابه بـ«تويتر»، أنه لم ينتج عن الحادثة أي إصابات.
فيما أسقطت الرياح التي شهدها عدد من أحياء العاصمة المقدسة جراء أمطار هطلت على مكة المكرمة مساء أمس، عددا من الأشجار واللوحات، تسببت في تلفيات لسيارات كانت متوقفة في أحد شوارع حي العزيزية.
وبحسب المتحدث باسم الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة الرائد نايف الشريف، فإنه تم نشر الوحدات في الميادين المحددة مسبقا احترازيا وتشغيل غرفة عمليات التنسيق لمندوبي الطوارئ بالجهات المعنية ونشر دوريات السلامة ووحدات الإطفاء والإنقاذ على أنحاء العاصمة المقدسة وتمت مباشرة بعض بلاغات التماسات الكهربائية المحدودة التي تم التعامل معها وتمرير بلاغاتها للجهات المختصة، كذلك بعض حالات سقوط الأشجار نتيجة الرياح التي سبقت هطول الأمطار لم ينجم عنها أي إصابات في الأرواح.وفي جدة، تسببت موجة غبار ورياح محملة بالأتربة، في الحد من الرؤية بشكل جزئي في الشوارع والطرقات، الأمر الذي رفع درجة تأهب الجهات المعنية لاستقبال الحالات الطارئة، واستدعى استنفار الدوريات الأمنية والمرور التي كثفت وجودها على الطرق لمتابعة حركة السير.
وهطلت أمطار غزيرة على أجزاء متفرقة من الطائف والمدينة مصحوبة بعواصف رعدية، سالت على إثرها الأودية والشعاب.
بدورها، دعت الإدارة العامة للدفاع المدني بمكة المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر نتيجة للتقلبات الجوية المؤثرة، وورود توقعات للهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بتعرض أجزاء من مكة المكرمة لهطول أمطار متفرقة، مصحوبة برياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار.
وأهابت الإدارة العامة للدفاع المدني بمكة المكرمة بالجميع التقيد بتعليمات وإرشادات السلامة، والحذر والانتباه أثناء قيادة السيارة في الطرقات وقت الأمطار خشية الانزلاق، والبعد عن التمديدات الكهربائية التي تعرضت لمياه الأمطار تفادياً للصعق الكهربائي، إضافة إلى تجنب الأماكن المكشوفة والقريبة من الأشجار أثناء البرق، وعدم المخاطرة بقطع مياه السيول، ومراعاة احتمال حدوث سيول منقولة، إضافة إلى الابتعاد عن الأجسام المتحركة وغير الثابتة أثناء نشاط الرياح.
وأكدت الإدارة أنها اتخذت جميع الإجراءات الاحترازية والاستعداد والتهيؤ، من خلال تطبيق الخطط المعدة لمواجهة أخطار الأمطار والسيول، بناءً على ما يرد من مستجدات وتغيرات في الحالة الجوية.